قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء و على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة ..ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب ..و بدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له ..كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته و قدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي.. وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد؟؟وفجاة ..طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام ..و ذهبت الى الحمام ..و فجأة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة ..طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه..و رقم هاتفه ..وقال لي :منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف.. عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها..عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تن...
قصتى مع زينب انا شاب عمرى 23 سنة لم تكن لى تجارب جنسية واعيش مع اهلى وكانت تسكن فى المنزل اللى جوارنا امرأة اتت من الارياف لتستأجر بيت فى القاهرة بحكم عملها وكانت ترتدى لبس فلاحى وكان عمرها 39 سنة واسمها زينب وبدأت صداقة بينها وبين امى بحكم الجيرة وكانت تأتى الينا دائما لانها كانت تعيش بمفردها بعد ان توفى زوجه وكنت اعتبرها فى مقام والدتى وكنت اجلس واحكى معها احيانا وكانت تسظالنى بعد الاسئلة العادية زى انت هتتجوز امتى مرتبط ام لا وناوى تعمل ايه لما تخلص دراسة وفى يوما من الايام اتصلت على والدتى وقالت لها ممكن تبعتيلى عمر عشان جايبة دولاب جديد وعوزاه يساعدنى فى تركيبه وفعلا قالت لى امى اذهب الى زينب وساعدها فى تركيب الدولاب فذهبت اليها فوجدتها بانتظارى وقالتلى معلش هتعبك معايا قولتلها عادى يا طنط انا زى ابنك وبالفعل ركبنا الدولاب وبعد تركيب الدولاب طلبت منى ان اساعدها فى نقل الملابس من الدولاب القديم الى الدو...