التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء و على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة ..ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب ..و بدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له ..كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته و قدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي.. وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد؟؟وفجاة ..طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام ..و ذهبت الى الحمام ..و فجأة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة ..طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه..و رقم هاتفه ..وقال لي :منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف.. عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها..عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تن...

قصة طياز ام علاء الغسالة




قصة طياز ام علاء الغسالة





انا اسمي حسين متزوج وعندي 45 سنة وزوجتي عندها 30 سنة زوجتي متعودة انها يوم الخميس تروح عند امها في الصبح وتاخد العيال معاها وتستدعي ام علاء الغسالة عشان تنضف الشقة وتمسح البلاط وتغسل الملابس والاطباق وشغل البيت والكلام دا كله وفي يوم خميس راحت زوجتي لامها وانا كنت غايب من الشغل وجت ام علاء عندنا عشان تنضف البيت والكلام دا انا من زمان وانا معجب بام علاء وخصوصا طيازها احب اوصفهالكم في الاول ام علاء ست كبيرة يعني عندها 50 سنة تقريبا قصيرة وتخينة واتخن خاجه فيها طيزها عريضة جدا ومن زمان وانا نفسي انيكها بس المشكلة انها زوجة اعز اصدقائي الحاج سيد صديقي من زمان وجارنا كمان وكمان ابنها الكبير شغال معايا في الشغل يعني عارف العائلة كلها المهم في اليوم دا كانت هي موطيه في الحمام عشان تمسح البلاط وطبعا رافعة طيزها لفوق وانا قاعد في الصالة بتفرج عالتلفزيون بس في نفس الوقت شايفها وهي في الحمام وطيزها عماله تترج قدامي زي كوبايات الجلي المنظر خلي زبري وقف وانا قاعد مكاني وعلي فجاءة لقيت ام علاء اتكعبلت ووقعت علي الارض في الحمام فجريت عليها عشان اسندها واوقفها بس لما وقفت لقيتها موش قادرة تمشي علي رجليها فقمت مسندها لحد ما دخلنا غرفة النوم بتاعتي وقعدتها علي السرير ونيمتها ورفعت عبايتها لفوق وكشفت رجلها ووراكها ومسكتها وفضلت ادعكهالها بالماء البارد عشان تخف وبعد شوية لقيتها بتقولي دا لو سيد شافني وانا بقع مكانش عمل معايا دا كله قلتلها ازاي هو موش بيحبك قالتلي دا يتمني الموت ولا يشوفني مرتاحة لقيت نفسي نطقت لوحدي وقلتلها حد يبقي عندو الجمال دا كله ويتعبه بالشكل دا ,حرام عليه اللي زيك المفروض تبقي قاعدة ومراتي هي اللي تخدمك موش انتي اللي تخدميها وبدات الحس رجليها وامص صوابع رجليها صباع صباع لعلمكم هي بيضا جدا زي اللبن وجسمها ناعم جدا لانها بتشتغل كمان في حمامات الستات ونتف الشعر من الستات والكلام دا فكانت منتوفه ومتنضفة مفيش علي جسمها شعره واحدة كنت بلحسها كاني بلحس قالب زبدة طريه وناعمه وبدات انقل لساني من رجليها لوراكها وارفع العباية بتاعتها اكتر لحد ما كشفت وراكها بالكامل والكلوت بتاعها بان وحشرت لساني بين وراكها لقيتها مسكتني من راسي وحشرت راسي ما بين فخادها ولساني خبط في شفرات كسها بدات الحس السوايل اللي خارجه من كسها علي الكلوت من بره وامص فيه وفي النهاية قلعتها الكلوت وبدات امص في شفرات كسها وامضغهم بشفايفي واعضهم بسناني بس عض خفيف وبظرها كان كبير اوي وكان بارز جدا بدات اعصره بصوابعي والعب فيه بلساني وهي تتأوه وتتمحن وطلعت بلساني من علي كسها لبطنها وبدات الحس سرتها ومن سرتها لرقبتها وفي النهاية دخلت لساني جوه بقها وصوابعي بتفرك بظرها من تحت وتحك في شفرات كسها المنتفخة من الشهوة ولساني يعصر لسانها واشرب رحيق بقها وتنتقل ايدي من كسها عشان تعتصر فرادي طيازها اللي مفيش ايد راجل تقدر تحيط بطيازها الكبيرة فاقوم ادخل ايدي بين فرادي طيازها والعبلها في خرم طيزها واداعب خرم طيزها بصوابعي لحد ما خرم طيزها بدا يوسع ويلين مع اللعب فيه وجيت قالبها علي بطنها ورفعت طيزها لفوق وحطيت تحت خصرها مخده عشان طيزها تفضل مرفوعه لفوق ويتكشف خرم طيزها الوردي قدامي وابدا الاعبه بزبري اللي كان واقف زي الحديد واتف علي خرم طيزها عشان اسلكه وادخل صباعي الصغير في الاول لحد وسع خرم طيزها شويه فدخلت الكبير وبدات ادخل صباعي واخرجه من خرم طيزها اللي واضح انها ما اتناكتش فيه بقالها كتير لحد ما خرم طيزها بدا يهدي ويوسع وفتحلي ابوابه علي مصراعيه ولقيت خرم طيزها العطشان بقاله كتير بينادي لزبري عشان يدخل جوه ويرويه وبالفعل تفيت علي زبري وتفيت في خرم طيزها مره تاني وبدات ادخل زبري في خرمها لحد ما دخل زبري بالكامل وبقي في مصراينها من جوه وحسيت بحرارة شديدة جدا جوه بطنها كانت بتلسع زبري لسع وبدات اخرج زبري من طيزها بهدوء وادخل بهدوء في الاول لحد ما طيزها بدات تتعود علي زبري وبدات انفجر بحركات سريعة دخولا وخروجا في خرم طيزها وهي تتأوه وتصوت بصوت عالي كنت خايف لحسن يسمعه الجيران ولكن نار الشهوة غطت علي كل دا وفي النهاية ومع حرارة طيزها لقيت حمم اللبن خرجت من زبري بدون اي تحكم مني ومليت طيزها لبن ولكن طيزها كانت عطشانة للبن عشان كدا مفيش ولا قطرة لبن خرجت من طيزها كانها ارض قاحلة واخيرا تذوقت الماء وفي النهاية لبست عبايتها وسندتها لحد ما وصلتها لبيتهم وسلمت علي زوجها وقلت في نفسي وانا بسلمهاله خد مراتك بعد ما نكتهالك وضحكت في نفسي علي زوجها اللي هو صديقي المغفل وابنها المغفل ميعرفش اني شبعت امه نيك في طيزها

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة الأم الأرملة وابنها

قصة الأم الأرملة وابنها فى البداية انا منى 43 سنة توفى زوجى منذ 4 سنوات ولم اتزوج وقررت العيش مع ابنى الوحيد فتحى مع ان زميلاتى فى العمل يقولون انى جميلة ولسه صغيرة ولازم اتزوج ولكنى كنت ارفض لانى لااريد ان اجعل ابنى فتحى يعيش مع زوج ام – المهم ابنى خلص المرحلة الثانوية وتقدم الى احدى الكليات فى المنصورة وقررت اشوف لفتحى سكن فى منطقة تكون قريبة من الكلية واخذت اجازة يومين من العمل وذهبت الى المنصورة وفعلا وجدت شقة فى احدى العمارات الجديدة وذهبت مع فتحى للشقة وجلست معه فى الشقة يومين واعطيته المفتاح وقررت العودة لمنزلى عشان ظروف عملى وكنت على اتصال دائم بابنى عن طريق الموبايل واطمن عليه من وقت لاخر وبعد فترة جاء عيد ميلاد ابنى فقررت الذهاب للمنصورة والاحتفال معه بعيد ميلاده ووصلت للشقة وحضنت فتحى وقلت له كل عام وانت طيب حبيبى وذهبت معه نحضر جاتوه وملزمات عيد الميلاد وطلب منى انه يعزم جيران له فى العمارة فى الشقة المجاورة فوافقت طبعا وشويه ورن جرس الباب ودخلت امرأة جميلة جدا ومعها بناتها الاثنين وتعرفت عليها واسمها مدام نرمين وكانت تلبس ملابس ضيقة نوعا ما وجلسنا على ال...

قصة مرات عمى الارملة

                           قصة مرات عمى الارملة                     هذه قصتي حقيقية ما فيها خيال كان عمري 17 سنة لما توفي عمي وترك 4 اطفال اكبرهم عمرهاعشر سنوات كانوا عايشين بمدينة بعيدة عنا فطلب مني ابي ان احول دراستي الى هذه المدينة واعيش معهم فرفضت في البداية ولكن بعد الحاحه عليا وكذا توسل زوجة عمي لي امي ان تحاول اقناعي وهاذا ماقامت به امي فقبلت ان ارحل واعيش مع زوجة عمي وابنائها واكمل دراستي وعند وصولي الى بيتهم الذي اعرفه منذ صغري وجدت زوجة عمي وقد هيائت لي غرفة لوحدي وقالت انني ساكون مرتاحا معهم و ستوفر لي كل شروط الدراسة وما عليا الا الاجتهاد للنجاح وكانت لديها دكاكين واموال كثيرة ورثتهم من عمي وبدات رحلتي في هاذا البيت في الاول كنت متضايق قليلا لتغير الجو ولاكن بعد بدات اتاقلم مع المحيط ووجدت اهتمام كبير من زوجة عمي التي لا تبخل عليا باي شئ وكانت تطلب مني ان اذهب الى السينما لرؤيت افلام هندية واجنبية و...

قصة أم زوجتي ورغباتي

قصة أم زوجتي ورغباتي  تم تكليفي بمامورية في مقر الشركة في القاهرة فوددت ان تكون مفاجاءة لزوجتي بان اذهب مباشرة في بيت حماتي حيت تقيم زوجتي اثناء سفري للعملوتعمدت ان اذهب مباشرة بدون ابلاغ احد وفي ذالك الوقت كان معي نسخة من مفاتيح بيت حماتي فذهبت هناك في حدود الساعة الثانية صباحا حيث توقعت جميع من المنزل نائمونفتحت باب الشقة ودخلت وكانت الاضواء مطفاءة فدخلت بدون احداث اي صوت حتى لا ازعج احد ومررت بالصالة ولفت نظري عدم وجود جهاز الكومبيوتر في الصالة مشيت متلصصا ناحية الغرفة المخصصة لناووجد الضوء مضاء في غرفة حماتي وبابها مفتوح فتللصصت لاجد حماتي عارية تماما اما جهاز الكومبيوتر واحد الافلام الجنسية يعرض على الشاشة ويدها تعصر صدرها فانتصب قضيبي فورا فايقنت انه لا احد في البيت غيرها فعدت الى خارج الشقة متلصصا وانا في كامل انتصابي ورننت جرس الباب دقائق مرت علي كانها دهر فايقنت انها في ذروة شهوتها الان وبدأت خيالاتي تسرح كيف ستخرج وكيف شكلها ثم جائني الصوت مين؟؟ قلت انا يا ماما حسام ففتحت الباب مفزوعة ؟؟ في ايه ؟؟ ايه اللي حصل ؟؟قلت من على الباب كده اخد نفسي فدخلت و...