قصة الأم الأرملة وابنها

قصة الأم الأرملة وابنها

فى البداية انا منى 43 سنة توفى زوجى منذ 4 سنوات ولم اتزوج وقررت العيش مع ابنى الوحيد فتحى مع ان زميلاتى فى العمل يقولون انى جميلة ولسه صغيرة ولازم اتزوج ولكنى كنت ارفض لانى لااريد ان اجعل ابنى فتحى يعيش مع زوج ام – المهم ابنى خلص المرحلة الثانوية وتقدم الى احدى الكليات فى المنصورة وقررت اشوف لفتحى سكن فى منطقة تكون قريبة من الكلية واخذت اجازة يومين من العمل وذهبت الى المنصورة وفعلا وجدت شقة فى احدى العمارات الجديدة وذهبت مع فتحى للشقة وجلست معه فى الشقة يومين واعطيته المفتاح وقررت العودة لمنزلى عشان ظروف عملى وكنت على اتصال دائم بابنى عن طريق الموبايل واطمن عليه من وقت لاخر وبعد فترة جاء عيد ميلاد ابنى فقررت الذهاب للمنصورة والاحتفال معه بعيد ميلاده ووصلت للشقة وحضنت فتحى وقلت له كل عام وانت طيب حبيبى وذهبت معه نحضر جاتوه وملزمات عيد الميلاد وطلب منى انه يعزم جيران له فى العمارة فى الشقة المجاورة فوافقت طبعا وشويه ورن جرس الباب ودخلت امرأة جميلة جدا ومعها بناتها الاثنين وتعرفت عليها واسمها مدام نرمين وكانت تلبس ملابس ضيقة نوعا ما وجلسنا على الانتريه وعرفت منها ان جوزها مسافر وبداءنا عيد الميلاد وطفينا الشمع وفتحى شغل اغانى شبابية وشويه والاغانى اصبحت موسيقى رقص ولقيت مدام نرمين قامت ترقص بطريقة غريبة وفتحى والبنات قاعدين يصفقوا ومدام نرمين تتمايل على ابنى وبزازها بتتهز ناحية ابنى وتقترب بجسمها ناحية فتحى وبناتها عادى قاعدين يرقصوا ومر الوقت سريعا وانتهى عيد الميلاد والشكوك فى دماغى ناحية مدام نرمين كنت اشك انها على علاقة مع ابنى وكنت متضايقة ولااعرف ماذا افعل وكنت خايفة اتكلم مع ابنى لانى غير متاكدة المهم رجعت لمنزلى وتركت فتحى فى المنصورة وجاءت لى فكره هى ان اذهب الى شقة ابنى بدون مايعرف وفعلا ذهبت للشقة وفتحت باب الشقة براحة ومشيت براحة داخل الشقة وسمعت اصوات من غرفة ابنى وكانت المفاجاة لقيت فتحى ابنى مطلع زبه وكان كبير ونازل نيك فى مدام نرمين وهى بتصرخ وتتنهد والمنظر بصراحة خلانى دايخة وفخورة بفتحى الشاب الصغير اللى مقطع مدام نرمين من النيك وفضلت واقفة مكانى مش مصدقة المنظر وفتحى نازل نيك فيها وبيبتادلوا القبلات بطريقة مثيرة وقاموا وغيروا اوضاع النيك ومدام نرمين بتصرخ لحد ماوليد ابنى نزل شهوته على طيازها وانا داريت نفسى حتى خرجت مدام نرمين ودخلت على ابنى فأرتبك ونهرته كتير وقلت له ليه يافتحى تعمل كده وكان لايرد على وكان مكسوف ومش عارف يرد ودخلت الغرفة المجاورة لغرفة فتحى وقفلت الباب والأفكار تشغل بالى ومنظر زب فتحى وهو بينيك مدام نرمين لايفارقنى وبصراحة تمنيت ان اتناك فى هذه اللحظة من ابنى فتحى و انا حرمت نفسى من الزواج عشان لااحسسه بوجود شخص غريب فى البيت وفى الاخر فتحى ينيك جارته ولماذا لايضاجعنى انا وهذه ليست غريبة فى مجتمعنا وانا اسمع عن جنس المحارم اخ واخته وابن وامه ولذا قررت اخترق حاجز الخوف وامتع نفسى مع ابنى وامارس معه الجنس – وفى المساء فتحى بيدق باب غرفتى وفتحت له وجلسنا نتكلم وصارحته وقلت له انا عارفه يا فتحى انك شاب وهمست له فى اذنه اذا كنت تريد النيك انا تحت امرك وكنت لابسه روب وتحته قميص نوم اسمر واقتربت من ابنى فتحى واعطيه قبلة فى خده وهو جالس على الانتريه واستدار لى وبادلنى القبلات فى شفتى وادخل لسانه مع لسانى ويمص شفايفى وانا كنت هموت ودايخة تخيلوا بقالى سنين لم امارس الجنس وفتحى يضغط على بزازى ويفعص فيهم وانا دايخة وقلعت الروب وفتحى نزل لى السونتيان وقام برضع حلمات بزازى والواد خبرة بصراحة وبعد كده فتحى نزل يلحس بطنى وفخادى وانا بشده من شعره انه يستمر ولسانه عرف طريق كسى المحروم واخترقه بالقبلات بعد ان رفع لى الكيلوت بتاعى على جنب ودخل لسانه داخل كسى وانا خلاص هموت من الرعشة والمتعة الرهيبة وشويه وفتحى قال لى وكان زبه واقف كالصخرة وهمس فى اذنى انه يريد مضاجعة كسى فنظرت له بحب وقلت له ماذا تنتظر حبيبى وقام فتحى ورفع لى فخدى الايسر على الانتريه واصبح كسى مفتوح امامه وبدون ما اشعر دخل زبه فى كسى وانا ساعتها حسيت برعشة غريبة ومتعة لا يتخيلها احد و فتحى بيطلع زبه ويدخله فى كسى على هذا الوضع خمس دقايق وقام وقلعنى الكليوت واستدرت له وقعد ينيك فى كسى ويخبط بطنه فى مؤخرتى الطريه حتى قام ونزل شهوته على طيازى ونمت جنب فتحى هذه الليلة وضاجعنى مرتين على السرير وانا حولت عملى الى المنصورة حتى اكون بجانبه لانى لااقدر العيش بدونه