قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء و على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة ..ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب ..و بدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له ..كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته و قدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي.. وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد؟؟وفجاة ..طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام ..و ذهبت الى الحمام ..و فجأة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة ..طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه..و رقم هاتفه ..وقال لي :منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف.. عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها..عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تن...
قصة خطيبتى واختها وامها
انا ادهم عمرى 35 سنه، جربت الحب كذا مرة لحد ما قابلت مروة ، حبيتها اوى ونويت اتجوزها، مروة 28 سنة كانت بتعشقنى و كانت بتعمل كل حاجه عشان ترضينى ، مروة ابوها مسافر و اختها ولاء عندها 25 سنة، امهم صباح عندها 49 سنه ،صباح شخصيه مرحه اوى و بتحب الحياه شخصيه متفتحه و متحرره و ربت بناتها على كده، انا كمان بحب النوع ده من النساء، موش بحب الست المقفوله المنغلقه، خطبت مروة و صباح و بناتها مروة و ولاء اعتبرونى راجلهم لدرجة احيانا لما الوقت كان بيتأخر كنت بنام عندهم، و هم كمان كانوا بيتصرفوا براحتهم قصادى كأنى واحد منهم لدرجة فى الصيف ممكن صباح و ولاء يقعدوا قصادى بقمصان نوم شفاقه و قصيره لما تكون الدنيا حر اوى، طبعا مروة كانت معتبرانى نفسها و روحها و كانت بتورينى كل حاجه و تاخد رأيى فى ملابسها الداخليه، لما بكون معزوم عندهم و ادخل اريح شويه و تدخل مروة الاوضه تطمن عليا لو محتاج حاجه كنت بهريها بوس و تفعيص و تفريش و نيك فى طيزها و هى بتسيح و بتدوب معايا لدرجة احيانا صوتها بيكون عالى من الهيجان تنده صباح من جوه و تقول مالك يا مروة صوتك عالى ليه و ترد ولاء بعلوئيه و تقول لامها باين ادهم بيقرصها و لا بيضربها، مروة كانت بتعشقنى ، لما بندخل الاوضه او بتمسكلى الفوطه و انا بغسل ايديا كنت بمسكها ابوس فى رقابتها و افعص فى بزازها و كانت بتدوب من لمسه، بمجرد ما ابوسها من شفايفها الاقيها ساحت و سابت نفسها و انا اقعد العب فى كسها و ابعبصها فى طيزها ، صباح كانت دايما تقول بتعملوا ايه كل ده ، اقولها لحظه يابوحة اغسل ايدى، تضحك و تقولى كل ده لسه مغسلتش ايدك، انت لو بتستحمى كنت خلصت، فى يوم مروة و ولاء نزلوا يشتروا حاجات و انا روحت ملقيتهومش بس لقيت صباح معيطه و تعبانه اوى و الجو كان صيف و قاعده براحتها ، دخلت لقيتها منكده اوى اخدتها فى حضنى قولتلها مالك يا بوحة زعلانه ليه، اول مره اشوفك موش بتضحكى ، رمت نفسها فى حضنى وقعدت تعيط بحرقه و قالتلى العبء عليا كبير و بوحة انك واحد مننا و شايل عننا كتير مكونتش اعرف وضعنا حيكون ايه، قولتيلها ايه يابوحة الكلام ده انتى ادها و ادود و قعدت اطبطب على ضهرها و احسس عليه و اخدها فى حضنى و لقيتنى بقولها يابوحة ارجوكى بطلى عياط و بوستها فى خدها ، لما بوستها فى خدها حسيت انها كانت محتاجه البوسه دى، رفعت دقنها و قربت من شفايفها لقيتها بتسيح روحت بايسها من شفايفها و بدل ما احسس على ضهرها مسكت بزازها و قعدت ادعكهم و ابوس رقابتها، ساحت فى ايدى و بقت تتأوه و تقول ادهم موش قادره ايه اللى بتعمله ده، لا يا ادهم انا كده بدوب ، مديت ايدى و رفعت قميص النوم و حسست على فخدها لغاية ما وصلت لكسها و مكانتش لابسه كلوت و قعدت احسس على كسها و احط صباعى بين شفايف كسها و ادور صباعى على زنبورها و هى ساحت اوى و بقت تقول اح ، بلاش زنبورى يا ادهم ، بيهيجنى اوى، بالراحه يا ادهم زنبورى بيهيجنى اوى، اوف، اى، اخص عليك موش كده ، نيكنى يا ادهم، حرام عليك ، موش قادره، قومت قلعت و نيمت بوحة و رفعت قميص النوم و قعدت افرشها و هى تتلوى تحتى و تقولى ابوس ايدك دخله و نيكنى اوى، عشان خاطرى نيكنى جامد، و انا رافع رجليها و نازل فيها نيك جامد اوى لغاية ما قربت اجيب اللبن خرجته من كسها و قربته من بقها و بقيت اطرطر اللبن فى بقها، و اديتها زوبرى تنضفه، بعد ما فوقنا بوحة قالتى ارجوك يا ادهم اوعى مروة تعرف اللى حصل و انا اعملك كل اللى انت عايزه بس موش عايزه مروة تنصدم، قولتلها طبعا متخافيش، روحت اخدت شاور و هى بعدى دخلت اخدت شاور و راحت تعمل الغدا و بعد ساعه جت مروة و ولاء و محدش حس بحاجه بس قررت انى لازم انيك صباح و اسجل كل اللى بيحصل بينى و بينها و فعلا الكلام ده حصل بعد كام يوم و طبعا صباح مقدرتش ترفض انى انيكها عشان مكشفش سرها قصاد بنتها، مرت اسبوع و صباح طلبت منى اروح مع ولاء للدكتور لانها هى و مروة رايحين يعزوا صاحبة مروة فى وفاة امها، روحنا فعلا للدكتور و وصلتها قالتلى ادخل فدخلت و راحت غيرت هدومها لقيتها لبست قميص نوم قصير و قالنلى تحب اعملك حاجه قولتلها طبعا و روحت معاها المطبخ و جيت وراها و حطيت زوبرى فى طيزها و مسكت بزازها و بوستها من رقابتها، قالتلى ادهم موش كده، قولتلها نفسى فيكى قالتلى و انا كمان بس انت خطيب اختى ، اخدتها على اوضة النوم و وقفتها على راس السرير و بقيت ازقه فى طيزها و افعص فى بزازها اوى و ابوس رقابتها و هى بتتلوى، دورتها و شاورتلها تنزل على ركبها و خرجت زوبرى و مسكت راسها و دخلت زوبرى فى بقها و قعدت تمصه زى المجنونه و انا بقيت اقولها كمان يا ولاء مصى اوى و العبى فى بيضانى ، بعد كده قومتها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها اوى و نزلت الحس كسها و امص شفايف كسها و اعض زنبورها و هى بتتلوى و تقولى ادهم موش قادره ، كده حموت منك بلاش عض ارجوك ، ارحمنى انا بموت كده ، نيكنى يا ادهم ، قولتلها فى طيزك قالت لا فى كسى انا مفتوحه، طلعت حطيت زوبرى فى كسها و نزلت نيك فيها بعنف و بقيت نايم عليها و زوبرى فى كسها بينيكها داخل خارج و بفعص بزازها و ابوس شفايفها لغاية ما قربت اجيبهم خرجته و طرطشته على جسمها ، المره دى كنت عامل حسابى و مخرج الموبايل و مشغل الفيديو ، و سيبتها و نزلت، قررت انيك مروة و ولاء و صباح مع بعض بس لازم ادبر الامر، فى يوم كنت بنيك مروة و يومها خليتها هايجه على الاخر عشان اضمن توافق على اى حاجه و قولتلها و انا زوبرى فى كسها و مهيجها على الاخر، حبيبتى لو طلبت منك حاجه توافقى قالتلى لو حتطلب عمرى حديهولك قولتلها نفسى انيكك انتى وولاء و ماما مع بعض مروة فاقت و قالتلى موش ممكن قولتلها عشان خاطرى مره واحده و موش حتتكرر، قالتلى طيب حنعملها ازاى قولتلها تعالى نفكر، قولتلها ايه رأيك و انتى بتعملى سويت انتى وولاء و ادخل عليكم و طبعا ولاء حتتكسف تقوليلها ادهم زى اخوكى و انا اهيج و اطلع زوبرى و احطه فى بقك و لما تيجى ولاء تقوم قوليلها خليكى و تهيجى و طبعا ولاء حتهيج تقوليلها ايه رأيك تدوقى زوبره و تخليها تمص و انيكم انتو الاتنين قال
قصة حلوة
ردحذف