التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء و على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة ..ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب ..و بدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له ..كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته و قدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي.. وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد؟؟وفجاة ..طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام ..و ذهبت الى الحمام ..و فجأة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة ..طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه..و رقم هاتفه ..وقال لي :منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف.. عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها..عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تن...

قصة زوجتى واختها الصغيرة


 قصة زوجتى واختها الصغيرة









انا كنت بنيك زوجتي كالمعتاد، ولكن شهوتها لم تكن تأتي الا بطريقة خاصة عرفتها بعد طول الممارسة، مهما أطلت في النيك ومهما كان زبي صلبا وجامدا لم تكن شهوتها تأتي الا بعد ان انهي انا واضعها فوق فخذي وتأتي شهوتها وتخلص امورها من احتكاك كسها بفخذي، بدأت اشك في الأمر وكنت الاحظ وجود علاقة عاطفية خاصة بينها وبين اختها الصغرى التي هي اجمل من زوجتي بكثير ودائما كنت اشتهيها واتخيلها مكان زوجتي في يوم من الايام دخلت البيت فجأة وسمعت اصواتا غريبة في غرفة نومنا اقتربت وقد دب الرعب والغضب في نفسي وفتحت الباب فجأة لأرى زوجتي وشقيقتها في وضع غريب ومشبوه كلاهما عاريتان وفي عناق جنسي فاضح، ذهلت من الموقف وتنازعت عندي مشاعر متناقضة، كنت غضبانا من زوجتي التي تخونني مع اختها وفي نفس الوقت اثارني مشهد اختها العاري واحساسي انها شبقة وتحب النيك وانا كنت اعتقد انها ملاك الهى لا يفكر في الجنس ( كان عمرها 22 سنة فقط ومتزوجة حديثا بينما زوجتي في الخامسة والعشرين ولدينا طفلان رائعان) اغلقت الباب غاضبا وذهبت دون ان اتفوه بأي كلمة، وطوال اليوم وزوجتي تحاول الاتصال بي دون ان ارد عليها واخيرا عدت الى البيت وانا ثمل ومتعتع من السكر، حاولت زوجتي الاعتذار والقول انها كانت فقط تلاعب اختها وتحاول التخفيف عنها، وانا صامت لا اتكلم، اعتذرت زوجتي وبكت، وقالت انها مستعدة لعمل اي شيء لارضائي والتكفير عن جريمتها، ظللت صامتا وعقلي يودي ويجحيب وزبي ينتصب، نمت تلك الليلة ولم اكلمها اما زوجتي فلم تنم وظلت تبكي طوال الليل، اخيرا في اليوم التالي تكلمت معها بشكل مقتضب قلت لها اريد ان افهم منك ما الذي جرى، ثم اريد ان افهم من سميرة ( وهذا هو اسم اختها) ما الذي كنتما تفعلانه في غيابي ومتى بدا ذلك، توسلت زوجتي الا ادخل سميرة والا افضحها او اجرحها اكثر ما هي مجروحة، قلت لها لا فقط اريد ان افهم واريد ان اواسيها واخفف عنها شرط غياب زوجتي عن البيتجلست مع سميرة بعد طول تردد وتمنع وخوف، جلست معها وهي خافضة راسها وعينيها، حكت لي مطولا انها لا تستمتع مع زوجها وانها لم تجد اي متعة جنسية الا بالمداعبات مع سمر( زوجتي) حكت لي بالتفصيل ما الذي يجري بينهما، وانا افتعل امارات الدهشة والعجب والجدية، ولكن زبي كان على وشك الانفجار، فهمت منها ما هي اشكال المداعبات التي يفعلانها مع بعضهما وكيف تاتيهما النشوة والشهوة، اخيرا قلت لها، ولاحقا لزوجتي اريد منكما ان تفعلا ما تفعلاه أمامي وبعد طول تردد وخوف ( من الطلاق ومن الفضيحة ومن غضبي) وافقتا على مضض، بدأ أداؤهما باهتا وباردا ومشوبا بالخوف، وضعت كرسيا ونفس ارجيلة وبدأت اراقب، لاحظتا انني لست غضبانا، بدأت ادخل في المشهد، ثم انهما اخذتا حريتهما، ساعدتهما بيدي قليلا لكي تلتحما اكثر، امسك سميرة من طيزها وتحسست ثدييها، ثم مسحت بيدي على كسها ، كان غارقا في الماء، عملت نفس الشيء مع زوجتي وكأنني اساعدهما في العلاج والتخلص من ظاهرة مرضية، بعد طول سحاق جاءت شهوتهما معا وكلتاهما عن طريق احتكاك الكس بالفخذ اي الطريقة التي تنتشي بها زوجتي، اتفقت معهما على ان تنام سميرة عندنا تلك الليلة، نامتا بجانبي وكنا الثلاثة عريانين ، وبدأ الفيلم الطويل، نكت سميرة ثلاث مرات ، وجبرت خاطر زوجتي مرة، وهما ناكتا بعضهما عدة مرات، ومن يومها وانا انيك سميرة اكثر مما انيك زوجتي ويا لها من متعة ويا له من سحاق 

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة الأم الأرملة وابنها

قصة الأم الأرملة وابنها فى البداية انا منى 43 سنة توفى زوجى منذ 4 سنوات ولم اتزوج وقررت العيش مع ابنى الوحيد فتحى مع ان زميلاتى فى العمل يقولون انى جميلة ولسه صغيرة ولازم اتزوج ولكنى كنت ارفض لانى لااريد ان اجعل ابنى فتحى يعيش مع زوج ام – المهم ابنى خلص المرحلة الثانوية وتقدم الى احدى الكليات فى المنصورة وقررت اشوف لفتحى سكن فى منطقة تكون قريبة من الكلية واخذت اجازة يومين من العمل وذهبت الى المنصورة وفعلا وجدت شقة فى احدى العمارات الجديدة وذهبت مع فتحى للشقة وجلست معه فى الشقة يومين واعطيته المفتاح وقررت العودة لمنزلى عشان ظروف عملى وكنت على اتصال دائم بابنى عن طريق الموبايل واطمن عليه من وقت لاخر وبعد فترة جاء عيد ميلاد ابنى فقررت الذهاب للمنصورة والاحتفال معه بعيد ميلاده ووصلت للشقة وحضنت فتحى وقلت له كل عام وانت طيب حبيبى وذهبت معه نحضر جاتوه وملزمات عيد الميلاد وطلب منى انه يعزم جيران له فى العمارة فى الشقة المجاورة فوافقت طبعا وشويه ورن جرس الباب ودخلت امرأة جميلة جدا ومعها بناتها الاثنين وتعرفت عليها واسمها مدام نرمين وكانت تلبس ملابس ضيقة نوعا ما وجلسنا على ال...

قصة مرات عمى الارملة

                           قصة مرات عمى الارملة                     هذه قصتي حقيقية ما فيها خيال كان عمري 17 سنة لما توفي عمي وترك 4 اطفال اكبرهم عمرهاعشر سنوات كانوا عايشين بمدينة بعيدة عنا فطلب مني ابي ان احول دراستي الى هذه المدينة واعيش معهم فرفضت في البداية ولكن بعد الحاحه عليا وكذا توسل زوجة عمي لي امي ان تحاول اقناعي وهاذا ماقامت به امي فقبلت ان ارحل واعيش مع زوجة عمي وابنائها واكمل دراستي وعند وصولي الى بيتهم الذي اعرفه منذ صغري وجدت زوجة عمي وقد هيائت لي غرفة لوحدي وقالت انني ساكون مرتاحا معهم و ستوفر لي كل شروط الدراسة وما عليا الا الاجتهاد للنجاح وكانت لديها دكاكين واموال كثيرة ورثتهم من عمي وبدات رحلتي في هاذا البيت في الاول كنت متضايق قليلا لتغير الجو ولاكن بعد بدات اتاقلم مع المحيط ووجدت اهتمام كبير من زوجة عمي التي لا تبخل عليا باي شئ وكانت تطلب مني ان اذهب الى السينما لرؤيت افلام هندية واجنبية و...

قصة أم زوجتي ورغباتي

قصة أم زوجتي ورغباتي  تم تكليفي بمامورية في مقر الشركة في القاهرة فوددت ان تكون مفاجاءة لزوجتي بان اذهب مباشرة في بيت حماتي حيت تقيم زوجتي اثناء سفري للعملوتعمدت ان اذهب مباشرة بدون ابلاغ احد وفي ذالك الوقت كان معي نسخة من مفاتيح بيت حماتي فذهبت هناك في حدود الساعة الثانية صباحا حيث توقعت جميع من المنزل نائمونفتحت باب الشقة ودخلت وكانت الاضواء مطفاءة فدخلت بدون احداث اي صوت حتى لا ازعج احد ومررت بالصالة ولفت نظري عدم وجود جهاز الكومبيوتر في الصالة مشيت متلصصا ناحية الغرفة المخصصة لناووجد الضوء مضاء في غرفة حماتي وبابها مفتوح فتللصصت لاجد حماتي عارية تماما اما جهاز الكومبيوتر واحد الافلام الجنسية يعرض على الشاشة ويدها تعصر صدرها فانتصب قضيبي فورا فايقنت انه لا احد في البيت غيرها فعدت الى خارج الشقة متلصصا وانا في كامل انتصابي ورننت جرس الباب دقائق مرت علي كانها دهر فايقنت انها في ذروة شهوتها الان وبدأت خيالاتي تسرح كيف ستخرج وكيف شكلها ثم جائني الصوت مين؟؟ قلت انا يا ماما حسام ففتحت الباب مفزوعة ؟؟ في ايه ؟؟ ايه اللي حصل ؟؟قلت من على الباب كده اخد نفسي فدخلت و...