التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء و على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة ..ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب ..و بدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له ..كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته و قدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي.. وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد؟؟وفجاة ..طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام ..و ذهبت الى الحمام ..و فجأة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة ..طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه..و رقم هاتفه ..وقال لي :منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف.. عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها..عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تن...

قصة نعمة وابن اخوها




قصة نعمة وابن اخوها 






انا نعمة 33 سنة بناتي تنام مبكرة كعادتها ويبقى زوجى مساءا جالسا يشاهد التلفزيون وينام مبكرا وأنا منذ أيام أفكر في كيف أتنال من مصطفى ابن أخى الذى يسكن بمفرده فى غرفه فوق السطح ليشبع ظمأى ويروى لى احساسى ذات يوم ارتديت قميص نومي في ذلك المساء غيرت رأيي خلعته وأرتديت بيجامتي ذات البنطلون القصير، ثم وقفت أمام المرآة نظرت إلى سيقاني ثم أدرت ظهري وبدأت أنظر إلى طيزي ترى كيف سيراها مصطفى وهل ستغريه ذهبت لأجلس مع زوجى حتى نام ثم صعدت الى غرفه مصطفى لاسامره و نظر إلى صدري باستغراب وكأنه يراه لأول مرة ثم لمعت عيناه، وعاد للنظر إلى سيقانى يتفحصها وقال لى انتظري سأجلب لك شيئا تشربيه ثم احضر زجاجه بها سائل أحمر قال لي أنه خمر جربيه أنه حلو المذاق وضعه أمامي ثم عاد ليجلس في مكانه بعد ان شرب منه قليلا، رشفت قليلا من الخمر كان حلوا ولكنه سبب لي بعض الحرقان في حلقي لم أذكر ذلك بل قلت له أنه لذيذ وشربت المزيد بينما كان ينظر إلي هو من طرف عينه دون أن يدري أنني ألحظه، ثم دعاني ان أتمدد قليلا عنده على سريره حسنا ربع ساعة فقط. تمددت على السرير بجانبه وجعلت رأسي في الناحية البعيدة عنه حتى يرى طيزي وسيقاني في الطرف القريب منه وكنت اتقلب على السرير ليفحص كامل جسمى ، ومد يده ليداعب زبره من فوق الترنج عدة مرات فعرفت أنني في الطريق إلى الحصول على ما أريد، بعد فترة تظاهرت بالنوم فنادانني ولم أرد متظاهرة بالنوم فادارنى على جاني على السرير ثم وقف خلفي برهة لا أدري ماذا يفعل ويناديني مضى وقت حسبت أنه طويل جدا قبل أن يضع يده على خاصرتي فلم أرد مما جعله يتأكد بأني نائمة، ثم بدأت يده تهبط إلى بطنى من فوق ابيجاما تحسسها طويلا من الجانب والخلف ثم هبطت يده بين افخازى العاريتين، وبدأت تمشي عليهما من نهاية البيجاما حتى الركبة، لعدة مرات ثم بدأت يده تندس تحت فتحة بنطلون البيجاما وتدور يمينا ويسارا على إليتي، قلت في نفسي كم أنا غبية كان قميص النوم أفضل من البيجاما، كما أن الكيلوت كان يضايقه ليتني لم أرتدي الكيلوت غابت يده لفترة ثم بدأت أحس بأنفاسه عند فخذي وشعرت بتهيج شديد غير أنه توقف فجأة ثم هب واقفا وخرج من الغرفة، وبقيت أنا غارقة في أحلامي سعيدة بالتقلصات التي تنفض كسي في اليوم االتالى انتظرت حتى نام زوجى فارتديت قميص النوم شفاف ولم أرتدي كيلوتا وجلست عنده في الغرفة وكان باين عليه الخجل وعينه على جسمى الشبه عارى يتامله وفاجأني بالقول هل أحببت الخمر فتبسمت له فقال هل تريدين المزيد منه الآن قلت لامانع فاحضر لى كأس كبيرة مملؤة بالخمر قلت في نفسي أنه مصمم على مضاجعتى هذه الليلة، شربت الكأس على فترات ولكني كنت متلهفة على إنهائه وتظاهرت انى سكرانه وقلت له سأذهب لكي أنام فقال لى نامى هنا على سريرى فتظاهرت انى تعبانه ونمت على جانبي في طرف السرير بحيث يستطيع أن يصلني وهو واقف بجانب السرير، ورفعت قميص النوم لما فوق طيزي ثم تغطيت بغطاء وجلست أنتظر وفي جسمي ارتعاش هز مزيج من الخوف والشهوة والترقب، ولم يطل انتظاري ناداني بصوت منخفض، ثم رفع صوته دون رد أو حركة مني فاقترب من السرير رفع الغطاء ببطء ليجد طيزي عارية أمامه وبداء يحرك يديه على فلقتى طيزى ويباعد بينهما وينظر الى الفتحه وحسيت بلسانه يب***ا فارتخت عضلات مؤخرتى وانفرجت اكثر وهو يداعبها بلسانه ولم يلبث ان ادخل اصابعه واحد تلو الاخر ويبصق عليها ويحرك اصابعه وبدأ قلبي بالخفقان حسيت بمقدمه قضيبه تلامس فتحه طيزى بلطف ويضغط على حتى ادخل راس القضيب ثم بدأ يدسه ببطء شديد وأنا أحاول ما أستطيع أن أسترخي حتى أساعده إلا أنه كان حذرا جدا ومضى وقت كأنه دهر يدخله ببطيء شديد ولم أجد بدا من أن أدفع نفسي عليه في حركة تبدو كحركة النائم فاندفع داخل طيزي كله هدأ هو مكانه وهدأت طيزى بعد ان اكلت ماتتمناه وكانت تلك فرصة لطيزي كي تستوعب حجم القضيب الذي فيها وقد كان واضحا أن قضيب مصطفى اكبر من قضيب زوجى محمد و بدأ يسحب زبه ويدخله في طيزي ببطء وبدأت أشعر بنشوة عارمة، حتى أحسست أن السرير قد تبلل من ماء كسي بسبب هذه الحركه البطيئه ثم تسارع في حركته فلم أستطع أن أكتم آهة خرجت مني رغما، مما جعله يتوقف ولكنني لم أكن أستطيع ان أتوقف مهما حدث دفعت نفسي عليه قائلة ياللامصطفى دخله اوى فدفعه بشدة وجعل يدخله بقوه في جسمي ويضرب زبه في طيزي ضربا شديا وماهي إلا لحظات حتى كان زبه يسكب شلالا من اللبن في طيزي وشعرت بتلقصاتي اللذيذة تسري من كسي إلى اسفل قدمي ومن طيزي إلى قمة رأسي ولم أكترث بصوتي يخرج اتاوه من المتعه وهو يخرجه بعد ان ظهر عليه التعب وخرج ليغتسل وجاء وقد وقف قضيبه كما كان فنمت على ظهرى واخذ رجلى على كتفه وما كان من قضيبه الا اندفع بقوه الى داخل بطنى واخذ يضرب فرجى بقوه حتى تدفق لبنه الساخن فى فرجى وبداء يهديء واخرجه منى ودس منديل مكانه حتى لا يخرج اللبن من فرجى وظهر عليه الارهاق فقمت الملم نفسى وارتدى ملابسى وانزل حتى لا يلاحظ زوجى غيابلى ودلفت بجواره تحت الغطاء ومازالت حراره جسد مصطفى فى صدرى ولبنه داخل جسدى وفى الصباح قمت احضر الفطور لزوجى ليذهب الى عمله على ان استعد ثانى لجوله جديده مع مصطفى او احد من اصدقائه الذين يزورونه

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة الأم الأرملة وابنها

قصة الأم الأرملة وابنها فى البداية انا منى 43 سنة توفى زوجى منذ 4 سنوات ولم اتزوج وقررت العيش مع ابنى الوحيد فتحى مع ان زميلاتى فى العمل يقولون انى جميلة ولسه صغيرة ولازم اتزوج ولكنى كنت ارفض لانى لااريد ان اجعل ابنى فتحى يعيش مع زوج ام – المهم ابنى خلص المرحلة الثانوية وتقدم الى احدى الكليات فى المنصورة وقررت اشوف لفتحى سكن فى منطقة تكون قريبة من الكلية واخذت اجازة يومين من العمل وذهبت الى المنصورة وفعلا وجدت شقة فى احدى العمارات الجديدة وذهبت مع فتحى للشقة وجلست معه فى الشقة يومين واعطيته المفتاح وقررت العودة لمنزلى عشان ظروف عملى وكنت على اتصال دائم بابنى عن طريق الموبايل واطمن عليه من وقت لاخر وبعد فترة جاء عيد ميلاد ابنى فقررت الذهاب للمنصورة والاحتفال معه بعيد ميلاده ووصلت للشقة وحضنت فتحى وقلت له كل عام وانت طيب حبيبى وذهبت معه نحضر جاتوه وملزمات عيد الميلاد وطلب منى انه يعزم جيران له فى العمارة فى الشقة المجاورة فوافقت طبعا وشويه ورن جرس الباب ودخلت امرأة جميلة جدا ومعها بناتها الاثنين وتعرفت عليها واسمها مدام نرمين وكانت تلبس ملابس ضيقة نوعا ما وجلسنا على ال...

قصة مرات عمى الارملة

                           قصة مرات عمى الارملة                     هذه قصتي حقيقية ما فيها خيال كان عمري 17 سنة لما توفي عمي وترك 4 اطفال اكبرهم عمرهاعشر سنوات كانوا عايشين بمدينة بعيدة عنا فطلب مني ابي ان احول دراستي الى هذه المدينة واعيش معهم فرفضت في البداية ولكن بعد الحاحه عليا وكذا توسل زوجة عمي لي امي ان تحاول اقناعي وهاذا ماقامت به امي فقبلت ان ارحل واعيش مع زوجة عمي وابنائها واكمل دراستي وعند وصولي الى بيتهم الذي اعرفه منذ صغري وجدت زوجة عمي وقد هيائت لي غرفة لوحدي وقالت انني ساكون مرتاحا معهم و ستوفر لي كل شروط الدراسة وما عليا الا الاجتهاد للنجاح وكانت لديها دكاكين واموال كثيرة ورثتهم من عمي وبدات رحلتي في هاذا البيت في الاول كنت متضايق قليلا لتغير الجو ولاكن بعد بدات اتاقلم مع المحيط ووجدت اهتمام كبير من زوجة عمي التي لا تبخل عليا باي شئ وكانت تطلب مني ان اذهب الى السينما لرؤيت افلام هندية واجنبية و...

قصة أم زوجتي ورغباتي

قصة أم زوجتي ورغباتي  تم تكليفي بمامورية في مقر الشركة في القاهرة فوددت ان تكون مفاجاءة لزوجتي بان اذهب مباشرة في بيت حماتي حيت تقيم زوجتي اثناء سفري للعملوتعمدت ان اذهب مباشرة بدون ابلاغ احد وفي ذالك الوقت كان معي نسخة من مفاتيح بيت حماتي فذهبت هناك في حدود الساعة الثانية صباحا حيث توقعت جميع من المنزل نائمونفتحت باب الشقة ودخلت وكانت الاضواء مطفاءة فدخلت بدون احداث اي صوت حتى لا ازعج احد ومررت بالصالة ولفت نظري عدم وجود جهاز الكومبيوتر في الصالة مشيت متلصصا ناحية الغرفة المخصصة لناووجد الضوء مضاء في غرفة حماتي وبابها مفتوح فتللصصت لاجد حماتي عارية تماما اما جهاز الكومبيوتر واحد الافلام الجنسية يعرض على الشاشة ويدها تعصر صدرها فانتصب قضيبي فورا فايقنت انه لا احد في البيت غيرها فعدت الى خارج الشقة متلصصا وانا في كامل انتصابي ورننت جرس الباب دقائق مرت علي كانها دهر فايقنت انها في ذروة شهوتها الان وبدأت خيالاتي تسرح كيف ستخرج وكيف شكلها ثم جائني الصوت مين؟؟ قلت انا يا ماما حسام ففتحت الباب مفزوعة ؟؟ في ايه ؟؟ ايه اللي حصل ؟؟قلت من على الباب كده اخد نفسي فدخلت و...