قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء و على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة ..ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب ..و بدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له ..كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته و قدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي.. وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد؟؟وفجاة ..طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام ..و ذهبت الى الحمام ..و فجأة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة ..طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه..و رقم هاتفه ..وقال لي :منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف.. عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها..عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تن...
قصة وردة ومؤخرتها الكبيرة وعامل سباكة
وردة شابة سعودية في الثلاثين من عمرها لم يسبق لها الزواج, تسكن في أحد أحياء الرياض مع والدها المسن, ليس لديها إخوه ولا أخوات, هي وحيد أبيها, جميله و بيضاء و مربربه تملك طيز منتفخه عريضه رجراجه.
في يوم من الأيام ذهب والدها عصرا إلى مؤسسة مقاولات, لجلب عامل سباكة لإجراء بعض التصليحات بجدران المطبخ القديمة, ثم رجع الأب بعامل اسمة سمير إلى البيت, و ادخله المطبخ لمعاينة المشكلة, ثم أتفقا على أن يبدأ العمل في اليوم التالي.في الصباح الباكر استيقض الأب كعادة لعمل القهوه وبعدها بساعة استيقضت وردة لعمل الفطور لوالدها ومشاركته الإفطار. بعد تناول الإفطار همً الأب بالذهاب إلى السوق لتجارته المعهودة, فأخبر بدرية بأنه سوف يترك باب البيت الخارجي مفتوح للعامل الذي سوف يأتي الساعة التاسعة لصيانة المبطخ, وأمرها بأن لا تخرج من غرفتها حتى يرجع بعد الظهيرة, بعدها خرج الأب من البيت.ذهبت وردة إلى غرفتها وأغلقت الباب و استلقت على سريرها لأخذ غفوة. بعدة ساعة اتى سمير إلى البيت ومعاه ادوات السباكة ثم دخل و توجه إلى المطبخ مباشرةً و بدأ بالعمل.بعد نصف ساعة استيقضت وردة من النوم و ازاحت الغطاء عنها قاصدة الحمام – نسيت أمر العامل – فتحت باب غرفتها وتوجهت إلى الحمام, سمع سمير صوت الباب يُفتح قادِم من الصالة, لم يكن يعلم بوجود أحد في البيت ولم يخبرة والدها بذلك.استغرب سمير و بدأت الوساوسة و الهواجيس في نفسة, اخذه الفضول لمعرفة مصدر الصوت, خرج من المطبخ متجها إلى الصالة و رأى باب غرفة وردة مفتوحا قليلا, تقدم سمير بخجل وفتح باب الغرفة, وجد أجوائها باردة ورأى سرير وردي وغطاء بنفسجي اللون ورائحة عطر جميلة تفوح من المكان. وفجأه خرجت بدرية من الحمام المجاور لغرفتها لتصطدم بوجود رجل غريب يقف أمام غرفتها وينظر إليها, توقفت بدرية في مكانها دون حراك.أخذ سمير ينظر إليها بدهشة و ينظر الى جسمها الممتلئ و ورقبتها البيضاء ونحرها المكشوف – كانت تلبس شلحه بيضاء- و صدرها المستدير و طيزها الضخمه و اردافها المحشوة التي تعكس النعمة ورغد العيش.لم يتمالك سمير نفسة فهجم عليها كالأسد على فرسيته, حاولت وردة الهرب ولكن سمير كان اسرع منها, قبض عليها بكلتا ضراعية وعصرها نحوة وكانت تصرخ بصوت عالي, كتم فمها بيدة و حملها إلى غرفتها – فهو مفتول العضلات نتيجة عملة القاسي- ادخلها الغرف و بطحها على السرير, حاولت بدرية المقاومة ولم تستطع, دفع سمير وردة على السيرير منبطحة على بطنها واخذت سمير بشال (قطعة قماش) كانت على السيرير و ربط يديها من خلف ظهرها لتسهيل عملية الإفتراس.سحب سمير وردة لمنتصف السرير و ركب على افخازهاتحت طيزها المنتقخه و في هذة اللحظة علمت بدرية أنها ستغتصب لا محالة, رفع شلحتها من الخلف وإذا بكلوتها السماوي يظهر له معلنا له عن آخر حصون القلعة. تنهد سمير قليلا بعدما فقد عقلة فهو لم يعد يبالي ما هي عواقب فعلته الشنيعة.انزل الكليوت بكلتا يدية ليرى مالم يكن ليراه لو لم يغامر, رأى فلقتين كبيرتين بيضاويتين مستديرتين ممتلاتين باللحم وكأنها مرسومات بحرفية يقطعمها خط وردي اللون فهي لم تُمس من قبل, قبض عليهما بيدية قبضةً قوية وابعدهما عن بعضهما يمنة ويسرة ليرى خرق وردة الدائري ذو الخطوط المتجة إلى الداخل يتجلى أمامه وينبض من شدة خوفها, لم يتمالك سمير نفسه من إثارة المشهد واخرج قضيبة مسرعا من البنطال, و وضعة بين فلقتيها استعدادها للهجوم.بسق على رأس قضيبة الأسمر و بسق داخل طيز وردة وأمسك برأس قضيبة بإتجاه الهدف, دفعه في بالغ القوة لداخل طيزها صرخت بدرية بشدة فا كتم فمها و أخرجه ثم دفعه بشكل أقوى من السابق, فكان الألم أٌقوى وبدرية تتأوه ,كان قضيب سمير أعرض بكثير من فتحته طيز وردة, مما يواجة مقاومة في الإدخال والإخراج وكأن خرقها قابض على قضيبه.و من بين إخراج وإدخال مزق قضيب سمير العريض جدران خرق وردة فأصبح يدخل ويخرج بشكل اسرع, وبدأت أصوات الصفق بأرداف بدرية ينتشر أصداها في ارجاء البيت (طرق…طرق..طرق), وشعرت وردة بحرارة الإحتكاك في طيزها ولكن لاحول لها ولا قوة بعد نصف ساعه من الدك المتواصل بطيز وردة بدأ سمير يقذف منيه بشدة داخل طيز وردة فكانت تشعر بحرارتها داخل أمعائها. سحب سمير زبه من طيزها بعدما ملاءه بالمنى, وهو ينهد من متعبا, شد سمير شعرها وهددها إن قالت لأبيها فسوق يقتلها ثم رجع إلى عملة. ولم تخبر وردة احدا خوفا من الفضيحة
تعليقات
إرسال تعليق