قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء و على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة ..ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب ..و بدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له ..كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته و قدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي.. وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد؟؟وفجاة ..طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام ..و ذهبت الى الحمام ..و فجأة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة ..طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه..و رقم هاتفه ..وقال لي :منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف.. عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها..عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تن...
قصة الابن والام مع تواجد الاب
بعد لقائي الأول مع أمي في السرير استمرت علاقتنا الجيدة للستة شهور التالية. كنا ننام معاً معظم الليالي وكأننا زوج وزوجة حقيقيين. وفي إحد الأيام تلقيت رسالة بأن أبي سيأتي في إجازة لمدة شهر. أقللته من المطار وتحدثنا حتى وصلنا المنزل. وهناك مضت الأمور كالمعتاد وكان لدينا الكثير من الضيوف والحفلات في أول أسبوع. لم أحظى بفرصة ممارسة الجنس مع والدتي وأصبحت أكثر رغبة لمضاجعتها. أخبرتها عدة مرات لكنها كانت أيضاً غير قادرة بسبب العديد من الأصدقاء والأقرباء الذين يتواجدون حولنا بشكل دائم. بعد عشرة أيام أستقرت الأمور أكثر وفي مساء الجمعة التالية عندما كنت على وشك تناول العشاء فتح والدي زجاجة جديدة من الخمر أحضرها من المطار. وفجأة لمحت في عقلي فكرة. لماذا لا أجعله يسكر. كنت أصب له الشراب وهو مشغول بمشاهدة التلفاز. ومع الكأس الرابع ثقلت رأسه وأنهى عشائه على عجل. وعندما ذهبت إلى المطبخ لوضع الزجاجة قالت لي أمي أنها تفهم ما أفكر فيه. أبتسمت لها وأعطيتها قبلة سريعة وغطت على مؤخرتها. وذهبت إلى غرفتي في إنتظارها. وبعد نصف ساعة سمعت أمي تنهي أعمالها في المطبخ. بعد عدة دقائق سرت ببطء إلى غرفتهما. يمكنني سماع أبي يشخر وببطء تحققت من الباب. لم تكن مغلقة. علمت أمي أنني سأتي لكي أريح شهوتها وكانت أيضاً تريد ذلك بشدة. عندما فتحت الباب رأيت أمي ترفع رأسها وتنظر لي. كانت مستلقية إلى جوار والدي وهو كان مواجه للحائط ونائم على جانبه. دخلت وأغلقت الباب من دون أن أًصدر صوت. جلست إلى جوارها وعلى الفور وضعت يدي على مؤخرتها. وببطء بدأت أداعبها. كانت ما تزال متجهة إلى الجانب الأخر ويدها على جسم والدي. أنزلت وجهي وقبلت ظهرها. رفعت قميص نومها وبدأ لساني على الفور يبحث عن موضع متعتها.
تعليقات
إرسال تعليق