التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء و على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة ..ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب ..و بدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له ..كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته و قدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي.. وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد؟؟وفجاة ..طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام ..و ذهبت الى الحمام ..و فجأة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة ..طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه..و رقم هاتفه ..وقال لي :منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف.. عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها..عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تناول

قصة جارتي المثيرة




قصة جارتي المثيرة








أنا يوسف شاب عمري دلوقتي 31 سنة وكنت من حوالي 3 سنوات أخذت شقة في الجيزة وشطبتها وخطبت أخت مرات أخويا وبدأت أفرش الشقة وجهزتها كويس وحددنا موعد الزفاف بعد شهر وبعد تحديد الموعد حدثت خلافات مع أهل خطيبتي واتفركشت الجوازة وبعديها اتجوز آخر إخواتي مع أمي واضطريت أسيب له الشقة وجيت عشت في شقتي لوحدي وكان لى جارة في البيت اسمها رباب فيه خلافات بيني وبين جوزها وقضايا وكانت في الطالعة والنازلة تلقح علي بالكلام وتقول علي إني فسخت خطوبتي عشان مبعرفش وإني مرخي ومش راجل وعندي نقص في رجولتي وكلام كتير من ده عمالة تشنع علي بيه وفي يوم كنت راجع من الشغل بدري وكانت واقفة قدام شقتي تكنس السلم وأول ما شافتني قالت أهو جه اللي مبيعرفش بصيت حولي ما لقيتش حد ع السلم غيري أنا وهي رحت فاتح باب الشقة ولقيتها موطية قدامي بتكنس السلم وبتلقح علي بالكلام رحت حضنتها من ورا وحطيت إيدي علي بقها ورفعتها بإيدي التانية من على الأرض وأنا حاضنها من ورا ودخلتها الشقة عندي وقفلت الباب ورايا برجلي وفتحت درج الشفنيرة وطلعت بكره لصق بني بتاع الكراتين ولفيته على بقها وهي مفيش أي مقاومة وبعدين رفعت عبايتها لفوق وسطها وأنا حاضنها لسه من ورا وخلعت لها الكلوت ودست علي رقبتها من ورا بذقنى عشان توطي قدامي أكتر لقيتها وطت زي ما أنا عايز وفتحت رجليها وأنا مسكت بتاعي وفضلت أمشيه على كسها من بره لحد ما حسيت إنها بدأت تتبل من تحت رحت مدخله في كسها من ورا وهي مفيش أي ترفيص أو مقاومة مستسلمة تماما وقعدت أنيكها من كسها من ورا حوالي 15 دقيقة ولما حسيت إني قربت أجيب خرجته منها أهويه شوية وقلت لها هافك اللصق من على بقك و ما تصرخيش هزت راسها بنعم فكيته راحت نايمة علي ظهرها ع الأرض وفتحت رجليها وقالت لي كمل رحت نمت عليها وهي مسكت بتاعي ودخلته فيها وقعدت أنيكها حوالي 20 دقيقة وهي في قمة الاستمتاع وعمالة تغنج وجابت تلات مرات وأنا لسه وبعدين لما حسيت إني قربت أجيب قلت لها أجيب بره قالت لي لا جيبهم جوه في كسي ورفعت رجليها قوي وخرجته من كسها ودخلته تاني وقعدت أنيكها في كسها كمان 10 دقائق وهي بتقول أحلى آهات المتعة وبعدين جبتهم في كسها وقمت من عليها قالت لي أنا عمري ما اتنكت بالمتعة دي انت طلعت أستاذ سيكس وبتاعك كبير وحلو وبعديها كانت بتيجي لي مرتين في الأسبوع ع الأقل وكانت أحيانا بتجيب واحدة صاحبتها أنيكهم هما الاتنين سوا وأحيانا كانت صاحبتها تيجي لوحدها وتقول لي ما تقولهاش

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة أم زوجتي ورغباتي

قصة أم زوجتي ورغباتي  تم تكليفي بمامورية في مقر الشركة في القاهرة فوددت ان تكون مفاجاءة لزوجتي بان اذهب مباشرة في بيت حماتي حيت تقيم زوجتي اثناء سفري للعملوتعمدت ان اذهب مباشرة بدون ابلاغ احد وفي ذالك الوقت كان معي نسخة من مفاتيح بيت حماتي فذهبت هناك في حدود الساعة الثانية صباحا حيث توقعت جميع من المنزل نائمونفتحت باب الشقة ودخلت وكانت الاضواء مطفاءة فدخلت بدون احداث اي صوت حتى لا ازعج احد ومررت بالصالة ولفت نظري عدم وجود جهاز الكومبيوتر في الصالة مشيت متلصصا ناحية الغرفة المخصصة لناووجد الضوء مضاء في غرفة حماتي وبابها مفتوح فتللصصت لاجد حماتي عارية تماما اما جهاز الكومبيوتر واحد الافلام الجنسية يعرض على الشاشة ويدها تعصر صدرها فانتصب قضيبي فورا فايقنت انه لا احد في البيت غيرها فعدت الى خارج الشقة متلصصا وانا في كامل انتصابي ورننت جرس الباب دقائق مرت علي كانها دهر فايقنت انها في ذروة شهوتها الان وبدأت خيالاتي تسرح كيف ستخرج وكيف شكلها ثم جائني الصوت مين؟؟ قلت انا يا ماما حسام ففتحت الباب مفزوعة ؟؟ في ايه ؟؟ ايه اللي حصل ؟؟قلت من على الباب كده اخد نفسي فدخلت واحتض

قصة الاخوة و تبادل الزوجات

قصة الاخوة و تبادل الزوجات أسمي سام وعمري 29 سنة متزوج من إمراة فرنسية حيث كنت اتعلم هندسة معمارية بمدينة باريس وتعرفت على عائلة فرنسية مسلمة وتزوجت ابنتهم وعدتالى بلدي وعشت في بيتي المكون من شقتين ..حيث اهلي واخواتي العازبات يسكنون بشقة واسكن انا واخي المتزوج بشقة واحدة حيث لي غرفتين ولاخي غرفتين بنفس الشقة ..كانتزوجتي حلوة وشديدة البياض..وكانت حامل جديد..ورغم حبي الشديد لها وقناعاتي بها إلاانني كنت اتمنى ان انيك امرأة عربية اسمع غنجها وآهاتها بالعربي..ولذلك فقد كنت احسد أخي على زوجته واتمنى ان انيكها او ان أرى جسدها..ومع اننا في شقة واحدة الاانني املك حمام مستقل واخي ايضا له حمام مستقل ولكن المطبخ مشترك..وانا اعمل الانفي مكتب هندسي خاص مشترك لي ولزميلي وزوجتي تعمل في مكتب للترجمة وطباعة المستندات..وأخي يعمل في مجال الكهرباء وله محل لبيع ادوات الكهرباء تحتعمارتنا..وعندما نعود من عملنا كنا نقضي سهرات جميلة مع دار اخي ونشوي اللحوم والاسماك ونتعشى سويا..وكنت اختلس النظرات لزوجة أخي والى وجهها المائل الى السمار ولونه برونزي ذو دم خفيف..وكانت ضحكتها تدخل باعصابي ودمي..و

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج

قصة زوجة وعشيقها بعلم الزوج كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء و على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة ..ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب ..و بدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له ..كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته و قدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي.. وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد؟؟وفجاة ..طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام ..و ذهبت الى الحمام ..و فجأة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة ..طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه..و رقم هاتفه ..وقال لي :منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف.. عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها..عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تناول